السبت، 29 ديسمبر 2012

واسيني الأعرج .. وأعذب المعاني




** يبدو أننا عندما نحب ﻻ نسأل كثيرا نعيش دوما على اليوم الموالي الذي كثيرا ما يتأخر

** كنت فرحة كعصفور بللته الامطار والثلوج على الرغم من أنين الرياح الشتوية

** انت هي أنت لم تتغيري إلا قليلا

** صرت على يقين أن الشيء الوحيد المضمون هو ما بين الأيدي وما تمنحه لنا الحياة في لحظة شاردة

** قلبي مولع بك وﻻ شيء غيرك وسط هذا الفراغ المهول

** حافظ على نفسك من أجلي على الأقل

** هناك مساحة يملكها اﻻخرون ﻻ يستطيع حتى أكثر الناس تسامحا أن يتنازل عنها

** بما انني حبيبتك أفهمهن وأقول من حقهن أن يحلمن بك ومن حقك أن تكون مصدر فرحة للأخريات

** عندما أراك مع الاخرين أغار عليك

** اتسع الجرح وكبر الألم وفقدت اليوم الرغبة في كل شيء إﻻ أنت

** كتاباتك فتحت جرحا كبيرا في الذاكرة

** ها أنا ذى أعطيك كل ما في قلبي

** لم أخذ منك إلا صورتك الحالمة التي خزنتها في ذاكرتي فكانت ملاذي الأول والأخير

** ألوذ بالصمت لأني لا أجد ما أواجه به سخافاتهم

** ما يزال في القلب متسع للفرح والحب فلماذا أجبر على أن أوصد كل الأبواب؟!

** أحيانا أعيب على نفسي نزواتها الطفولية وأقول أليس من حقي أن أحبك على الأقل؟!!

** رؤية خاطفة أطفأت على الأقل النار التي في القلب

** عاودني الحلم ولكن هذه المره كان مشوشا

** أغمض عيني وأحاول عبثا أن أنسى كل شيء

** رأيتك بجانبي معلقة على ذراعي مثل سلة زهور لقد صار ذلك الزمن بعيدا

** كان رأسي فارغا من كل شيء حتى الحلم نسيته

** ينتابني الإحساس أحيانا أني مررت بالضبط بجانب الحياة حاذيتها بدون أن أتمكن من لمسها ككل الخاسرين

** وماذا يستطيع الحزن فعله أمام اليأس

** ما تزال اللحظات الأولى هي هي، في قمة اشتعالها


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

على من يريد ان يتفضل بتعليق مراعاة الاخلاق الاسلاميه والابتعاد عن الطائفيه او اي شئ يسئ الادب