** يبدو أننا عندما نحب ﻻ نسأل كثيرا نعيش دوما على اليوم الموالي الذي كثيرا ما يتأخر
** كنت فرحة كعصفور بللته الامطار والثلوج على الرغم من أنين الرياح الشتوية
** انت هي أنت لم تتغيري إلا قليلا
** صرت على يقين أن الشيء الوحيد المضمون هو ما بين الأيدي وما تمنحه لنا الحياة في لحظة شاردة
** قلبي مولع بك وﻻ شيء غيرك وسط هذا الفراغ المهول
** حافظ على نفسك من أجلي على الأقل
** هناك مساحة يملكها اﻻخرون ﻻ يستطيع حتى أكثر الناس تسامحا أن يتنازل عنها
** بما انني حبيبتك أفهمهن وأقول من حقهن أن يحلمن بك ومن حقك أن تكون مصدر فرحة للأخريات
** عندما أراك مع الاخرين أغار عليك
** اتسع الجرح وكبر الألم وفقدت اليوم الرغبة في كل شيء إﻻ أنت
** كتاباتك فتحت جرحا كبيرا في الذاكرة
** ها أنا ذى أعطيك كل ما في قلبي
** لم أخذ منك إلا صورتك الحالمة التي خزنتها في ذاكرتي فكانت ملاذي الأول والأخير
** ألوذ بالصمت لأني لا أجد ما أواجه به سخافاتهم
** ما يزال في القلب متسع للفرح والحب فلماذا أجبر على أن أوصد كل الأبواب؟!
** أحيانا أعيب على نفسي نزواتها الطفولية وأقول أليس من حقي أن أحبك على الأقل؟!!
** رؤية خاطفة أطفأت على الأقل النار التي في القلب
** عاودني الحلم ولكن هذه المره كان مشوشا
** أغمض عيني وأحاول عبثا أن أنسى كل شيء
** رأيتك بجانبي معلقة على ذراعي مثل سلة زهور لقد صار ذلك الزمن بعيدا
** كان رأسي فارغا من كل شيء حتى الحلم نسيته
** ينتابني الإحساس أحيانا أني مررت بالضبط بجانب الحياة حاذيتها بدون أن أتمكن من لمسها ككل الخاسرين
** وماذا يستطيع الحزن فعله أمام اليأس
** ما تزال اللحظات الأولى هي هي، في قمة اشتعالها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
على من يريد ان يتفضل بتعليق مراعاة الاخلاق الاسلاميه والابتعاد عن الطائفيه او اي شئ يسئ الادب